منازل تحت الأرض


كم داعبنا الخيال بأفكار لم تراوح مكانها .. وكم رسمنا على الأوراق مسارات وأجندات لحياة مستقبلية واعدة.. ولكن من منا أخرج كل ذلك إلى أرض الواقع.. من منا تحرك من مكانه ودافع عن أفكاره .. إليكم أفكار غادرت تلك الخيالات.. أفكار أبت أن تبقى حبيسة الأوراق.. أفكار تحولت إلى اختراعات.. ونقلت البشرية خطوات إلى الأمام. هل تستطيع السكن في منزل تحت الأرض؟ حتماً ستقول لا. حسناً..
وإذا شاهدت الصور التالية هل ستغير رأيك؟
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض
أفكار غادرت الأوراق: صور بيوت تحت الأرض

بالصور: قزمة هندية تصبح راهبة يعبدها الناس


تتمتع الراهبة الهندية أنجالي بارما بحضور كبير في معبدها في الهند، حيث تحيّي القزمة (82 سنتيمتراً) ذات الـ 65عامًا عشرات المتعبدين الذين يتزاحمون على معبدها في مدينة هاريدوار الهندية المقدسة، لكي تستطيع مباركة صلواتهم .
تقول أنجالي التي تعرف أيضًا بـ”جانجا ما”: “ينحني الناس من كل مناحي الحياة أمامي، كنت أكره كوني صغيرة للغاية، ولكنني أحب ذلك الآن، فقد جلب لي الكثير من الثروة، ويعتقد الناس أنني شخص مقدس”.
وبعيدًا عن المطالب المعتادة مثل الثروة والصحة والسعادة، كان محبوها يطلبون منها أن تبارك آمال أكثر غرابة، مثل الموافقة على التأشيرة ورهانات المقامرة. وقالت أنجالي “إنني أحاول نصيحة الجميع بأن يظلوا بعيدين عن الرذائل، ولكن حين يأتي أحد المحبين من مكانٍ بعيد، على المرء أن يحترم رغباته، لذا أفعل كما يطلبون مني”.
وُلدت أنجالي لأسرة ثرية في عام 1947، وكان والدها موظفًا في خطوط السكة الحديد الهندية، وذهبت إلى المدرسة لبضعة أعوام، ولكن أصبح التنمر والسخرية في ملعب المدرسة كثيرًا ولا يطاق، وسرعان ما فقدت اهتمامها بالدراسة، وفي عمر العاشرة، كانت تلعب بالخارج حين تم اختطافها على يد مالك سيرك، جذبه طولها الاستثنائي. حيث احتفظ بها أسيرة لأشهر عدة، وحاول إقناعها بالأداء على مسرحه، وأن تصبح مصدرًا مهمًا للجذب من أجل العرض، ولكنها رفضت، وأضافت “عرض عليّ مالك السيرك كل شيء، الملابس والطعام الغالي والألعاب في مقابل أداء العروض، ولكنني رفضت، احتجزني لأشهر عدة حتى استطعت الهرب في النهاية”.
وقد ركضت أنجالي حتى وصلت إلى مركز شرطة، وقامت بتسليم نفسها إلى السلطات، وبعد عودتها إلى المنزل، حاول والداها العثور على زوجٍ لها، وحين كانت في السابعة عشر تمت خطبتها، ولكن انتهت الأمور فجأة. وقالت أنجالي “لقد كان يحب مغازلتي، كان يغازلني دائمًا، لم يعجبني الأمر لذا أبلغت عنه الشرطة وتسببت في اعتقاله”.
وقد توفي والدا أنجالي حين كانت في العشرينيات من عمرها، و تجاهل أشقاؤها رغبات والديها بالعناية بها، وهجروها وتركوها لتجد ملجئًا لها بالقرب من ضفاف نهر غانغا الشهير في هاريدوار، وقالت أنجالي “لقد هجرتني أسرتي، تركوني وحدي، وكان الله أملي الوحيد، وسرعان ما قررت ألا أتزوج وأن أظل عزباء وأن أكرس حياتي لله ولخدمة البشرية، لقد كان الأمر جيدًا بالنسبة لي، فقد عشت حياة مبهجة للغاية، ليس لدي أطفال ولكن كل المحبين أبنائي”.
هذا، و تلتقي أنجالي ما يصل أحيانًا إلى أربعين مواطنًا محليًا يوميًا، حيث يطلبون مباركتها لصلواتهم، وأضافت انجالي “كنت حزينة بسبب طولي، ولكن الآن ينحني أمامي أشخاص أقصر، أنا أعتقد أن الحياة تسترشد بأفعالك وليس بطولك، وهناك المئات من القديسين والرجال المقدسين في هذه المدينة، ولكن طولي قد أضاف إليّ، إنني صغيرة ولكن لا يهمني هذا الأمر”.
بالصور: قزمة هندية تصبح راهبة يعبدها الناس






سويسرا.. علماء يبتكرون “بخاخ” لحل المشاكل الزوجية!


اختبر علماء من جامعة زيوريخ ابتكاراً جديداً على أزواج فعليين بهيئة بخاخ عطري يرش في البيت يساعد على تهدئة الأجواء المحمومة، ويحتوي على هرمون الأوكستيوسين أو المعروف بهرمون الرقة والأمان، وهو الهرمون الذي تفرزه المرضعة عند إرضاع طفلها، ويحفز الروابط العاطفية بين الأم والطفل، وذلك ليسهم هذا الاختراع في حل المشكلات الزوجية وإعادة السلام والوئام إلى بيت الزوجية كما يحفز الرغبة الجنسية.
وتضمنت التجربة أزواجاً تراوحت أعمارهم ما بين 20 إلى 50 عاماً، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، وتم إعطاؤهم المهمة نفسها "استعادة ذكريات المشاكل التي حدثت بينهما لدرجة شعورهما بالغضب، والاستياء من الطرف الثاني”، وبعد استرجاع هذه الذكريات المزعجة، تم توزيع عبوات بخاخة على الأزواج، المجموعة الأولى حصلت على بخاخات تحتوي على هرمون الأوكسيتوسين، بينما حصلت المجموعة الثانية على بخاخات عادية، وقد أظهرت النتائج أنّ المجموعة الثانية بقيت تشعر بالانزعاج، على عكس المجموعة الأولى التي بدت فيها النساء أكثر هدوءاً وأقل تطلباً، كذلك الأمر مع الرجال الذين كانوا أكثر رعاية ولطفاً مع النساء.

سحب شاحنة.. بأذنه





طقس فلسطين-سحب رجل جورجي، أول من أمس، شاحنة يفوق وزنها سبعة أطنان بأذنه، مسجلاً رقماً قياسياً جديداً كأقوى رجل.

وأفادت وكالة أنباء «نوفوستي» الروسية بأن لاشا باتارايا، من جورجيا، سحب شاحنة وزنها ‬7.28 أطنان مربوطة بحبل بأذنه اليسرى، لمسافة ‬21.5 متراً، بالقرب من العاصمة تبليسي. وقال الرجل «استغرق استعدادي لتسجيل هذا الرقم القياسي شهرين»، لافتاً إلى أنه لم يتوقع قدرته على تحقيق ذلك.

وأضاف «توقعت أن أسحبها لمسافة ‬10 أمتار، لكن النتيجة تخطت توقعاتي».

وقال رئيس الاتحاد الجورجي للإنجازات الرياضية والأرقام القياسية، غفاندزي مانيا، إن هذا الرقم هو السابع الذي يسجله باتارايا.






أقوى رجل في العالم


---------------------

نحت باعواد الثقاب




liniwih

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...