عمل المرأة سعادة أم شقاء

ربما العنوان يحي الى شيء بسيط لكن يحمل في طياته مجموعة من النقاط أحب ان أشارككم فيها تخص المرأة والخاصة منها العربية فكما يعلم الجميع أن عمل المرأة أصبح ملحا وشرطا اساسيا لزوج لمساعدته في اعباء الحياة الاجتماعية لدى فان عمل المرأة يعتبر عمل له دور لكن تختلف الاراء بين مؤيد ومعارض فالفئة المؤيدة ترى أن عمل المرأة له ايجابيات تتجلى في : 1-مساعدة الزوج في مصاريف الحياة 2-تكوين شخصية قوية بين المجتمع 3-تنمية ثقافية تعطي للمرأة الحق في الابداع والعطاء-4رد اعتبار للمرأة كشخص قادر على الانتاجية لكن الفئة المعارضة ترى في ذللك نتائج سلبية منها:1-اهمال في الاعتناء بعش الزوجية والاطفال2-تحرر يضعف من شخصية المرأة 3-تطور مشاكل بسبب غياب المرأة عن البيت فهل أنتم تميلون الى أي طرف؟ وهل عمل المرأة بالفعل تكون سلبياته أمثر من ايجابياته ؟ لكم الحرية في المناقشة الهادفة وأشكركم على حسن متابعتكم ......................أنا أرى في عمل المرأة ايجابي خاصة ان كان الزوج يحتاج الى من يساعده في اخد عبأ الحياة حتى لو أنني أعارض أن المسوؤلية يتحملها الرجل من الجانب العملي .




معاني تمزج بين الخير والشر

معاني مريرة؛وجميلة تمزج بين الخير والشر;تحمل بين طياتها حكم وأمثال مفيدة
الضحك النابع من القلب يرمز إلى السعادة المتدفقة من الجوارح،
بينما الأصفر يوحي بدلالته إلى النفاق
ومعنى حشيان الهضرة بمجتمعنا مترسخة في قعر الشتائم الغير المباشرة المسببة للحرج والتحقير والتصغير من قمة الآخر
أما الفئة المبتسمة في الوجوه والطاعنة في الظهر تنتسب إلى فئة الوجوه المزيفة من الخارج
والخبيته من الداخل
أما الحنون يسبح في بحر الحليب بقلب كبير ينوي الخيرلأخيه المسلم
والقلوب المشبهة بالصخور امتلأت ;بلون سواده كالفحم وصلابته بقسوة الحجر ،متصلبة من الرحمة
هكذا الحياة وماعلينا سوى الصبر والمرور بامتياز بمراحلها الصعبة ،يجب علينا بمقاومة العدو دون ضره
يستحب بأن نخرج بتجربة بدل الضعف واليأس وفقدان التقة في الآخر ،ودائما يوجد خير وسط هؤلاء الأشرار
بقلم:منال بوشتاتي


أصناف الناس: مختارات


قال معاوية للأحنف: صف لي الناس وأوجز، فقال: رؤوس رفعها الحظ، وكواهل عظمهم التدبير، وأعجاز شهرهم المال، وأذناب أتحفهم الأدب، ثم الناس بعدهم بهائم إن جاعوا ساموا وإن شبعوا ناموا.
وقال سلمان: الناس أربعة أصناف آساد وذئاب وثعالب وضأن، فأما الآساد فالملوك، وأما الذئاب فالتجار، وأما الثعالب فالفقراء المخادعون، وأما الضأن فالمؤمن ينهشه كل من يراه.
وقال أمير المؤمنين: الناس ثلاثة: عالم ومتعلم وما سواهما همج.
وقال علان العتابي: رأيت كلثوما يأكل خبزا في الطريق فقلت له: أما تستحي تأكل بحضرة الناس؟فقال: أرأيت لو كنت في دار فيها بقور أما تأكل بحضرتهم؟قلت: نعم. فقال: فهؤلاء بقور!ثم قال: إن شئت أريتك دلالة ذلك. ثم قام ووعظ وجمع قوما ثم قال: روي عن غير وجه أن من بلغ لسانه أرنبة أنفه أدخله اله الجنة!فلم يبق أحد إلا أخرج لسانه ينظر هل يبلغ.
وقال رجل للشاعر: أين سكة الحمير؟فقال: اسلك أي سكة شئت فكلها دروب الحمير.
وقال بعض العرب: طلبت الراحة فلم أجد أروح لنفسي من تركها ما لا يعنيها، وتوحشت في البادية فلم أر أوحش من قرين السوء.
من كتاب : محاضرات الأدباء :  المؤلف : الراغب الأصفهاني


كم شخصا من هؤلاء في حياتك ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كم شخص من هؤلاء في حياتك..!!
تعيش مع اشخاص ونعمل مع اشخاص ويصادفنا اشخاص ونجتمع مع اشخاص

ولكل شخصٍ نوعيته الخاصة .. ولكل شخص مقابل صفاته الخاصة ايضاً

اقرأ انواع الاشخاص هنا .. وقل لنا ... كم نوعاً من هؤلاء الاشخاص قابلت في حياتك؟
شخص يرمــمك


ينتشلك من ضياعك ويأتي بك إلى الحياة يمنحك شهادة ميلاد جديدة وقلبا جديداً ودما جديداً وكأنك ُولدت مرة أخرى !


شخص يهدمك

يهدم بنيانك القوي ويكسر حصونك المنيعة يشعل النيران في حياتك ويعيث الخراب في أعماقك ويدمر كل الأشياء فيك !!
شخص يخدعك


يمارس دور الذئب في حياتك يبتسم في وجهك ويخفي مخالبه عنك يثني عليك في حضورك ويأكل لحمك ميتاً إذا غبت ..
شخص يخذلك


يتعامل معك بسلبية يمارس دور المتفرج عليك يتجاهل ضياعك ويسد أذنيه أمام صرخاتك وحين يحتاجك يسعى إليك بشتى الطرق ... وحين تحتاجه يتبخر كفقاعات الماء ..
شخص يستغلك

يحولك إلى فريسة سهلة يجيد رسم ملامح البؤس على وجهه يمد لك يده بلا حاجة ويتفنن في سرد الحكايات الكاذبة عليك يمنح نفسه دور البطولة في المعاناة ويرشحك لدور الغبي بجدارة ..
شخص يحسدك


يمد عينيه إلى ما تملك ويتمنىزوال نعمتك ويحصي عليك ضحكاتك ويسهر يعد أفراحك ويمتلئ قلبه بالحقد كلما لقاك ولا يتوقف عن المقارنة بينك وبينه .. فيحترق .. ويحرقك بحسده ..
شخص يقتلك

يبث سمومه فيك يقودك إلى مدن الضياع يجردك من إنسانيتك ويزين لك الهاوية ويجردك إلى طريق الندم ويقذف بك حيث لا عودة .. ولا رجوع ..
 شخص يسترك


يشعرك وجوده بالأمان يمد لك ذراعيه يفتح لك قلبه ويجوع كي يطعمك ويظمأ كي يسقيك ويقتطع من نفسه كي يغطيك ..
شخص يسعدك


يشعرك وجوده بالراحة يستقبلك بابتسامة ويصافحك بمرح يجمع تبعثرك ويرمم انكسارك ويشتري لك لحظات الفرح ويسعى جاهدا إلى إختراع سعادتك ..
شخص يتعسك


يبيعك التعاسة بلا ثمن ويقدم لك الحزن بلا مقدمات تفوح منه رائحة الهم فلا

تسمع منه سوى الآه ولا ترى منه سوى الدموع يتقل إليك عدوى الألم وتصيبك رؤيته بالحزن ...

شخص مزاجي

كلما أقفيت عنه ناداك تعال وكلما أقبلت عليه عزم بالرحيل ، وكل يوم له حال جديد مرة قريب ومرة بعيد ، تريده يقف بجانبك وقت الضيق فقط دون عمل أي خدمة لا تجده وإذا علم أنها مرت عليك هذه المرحلة الصعبة بسهولة قال لماذا لم تخبرني عن حالك ولو علم بحالك لتجاهلك وكأنه لم يسمع أي خبر عن حالك وهو يتابع أخبارك أول بأول

للحوار وابداء الراي الجاد
تحياتي

الاعتذار أهانة ام حسن تربية؟

بسم الله الرحمان الرحيم
 
 
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الموضوع هو هل الاعتذار في رايكم اهانة ام حسن تربية؟

لماذا اصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟؟!!

لماذا اصبح من الصعب علينا الاعتراف بالخطا ؟؟!!

لماذا اصبحنا ننظر لمن يعتذر بأنه ضعيف و أن الاعتذار ذل و أهانه ؟؟!

فالكل يعلم ان من روائع ديننا الاسلامي " التسامح "

اليكم احبائي هذه المحاور للنقاش

ما هي نظرتكم للاعتذار ؟؟
هل تعفو عن من يعتذر اليك ؟؟؟

أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح من أخطى في حقك ؟؟!!

واخير هل الاعتذار اهانه .... ام حسن تربية؟؟

لكم حريه النقاش ...
 
 
واتمنا دعواتكم


هل ترضى أن يصارحك احد بعيوبك؟؟؟

"" السلام عليكم ورحكة الله وبركاته ""

إن لكل إنسان مهما كان له أخطاء و عيوب , فهو محكوم في هذا بقدر من الله عز وجل أن خلق بشرًا

يعتريه النقص ' كل ابن آدم خطاء ' .

وطبعاً أنا لا أقصد بالعيوب هنا ,, العيوب الخِلقَية ولكن أقصد

العيوب في التصرفات او الطباع ..
على سبيل المثال : لو كان لك صديق وهذا الصديق به من الصفات

الجميلة الشيء الكثير ولكنه نمّام

أو كذّاب أو كثير الكلام ,, هل ستواجهه ؟؟

واذا كانت هذه الصفات فيك ( مثلاً ) هل سترضى اذا واجهك بها .

بصراحة هل ستعتبرها هدية ؟؟؟؟!!!!!

أم ستعتبرها إهانة وتدخل فيما لايعنيني أم وقاحة؟

انتظر .. وفكر قبل الإجابة قليلاً .

إذا كنت تعتبر المصارحة بالعيوب هدية كما قال عنها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( رحم
الله امرأ اهدى إلي عيوبي ) . فما هو لون الغلاف أو شكل الغلاف ( أقصد هنا الأسلوب ) الذي تحب أن

تغلّف به هديتك ؟
هل تعرف عيوبك بشكل واضح وجلي ؟ وأيهما أكثر وضوحا بالنسبة لك . عيوبك أو صفاتك الحسنة؟

بصراحة :

هل أنت مع هذه المقولة .. هل ترضى أن يصارحك احد بعيوبك ؟

ارجوا من الاعضاء المشاركة بأرائهم الحقيقية



liniwih

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...